هل انت تعاني من مشكله فى حبك
هل انتي تعاني من مشكله في حبك
جميع مشاكل الحب و حلولها تجدونها
المشكله رقم 1 :-
كيف تفهم/ين نصفك الثاني اثناء فترة الخطوبه ؟
الحل:-
حينما تجتمع القلوب على الحب ويتوج هذا الحب بالعلانيه والتقدم للزواج والرباط المقدس وتاتى فترة الخطوبه بجمالها وعذوبتها ليعيشها الخطيبان بكل سعاده ووحب هنا فتره الخطوبه
حينما تجتمع القلوب على الحب ويتوج هذا الحب بالعلانيه والتقدم للزواج والرباط المقدس وتاتى فترة الخطوبه بجمالها وعذوبتها ليعيشها الخطيبان بكل سعاده ووحب هنا
ينطلق الخيال ليتعدى جدار الزمن , ضحكات بريئة ... مداعبات وممازحات , رومانسية في الخطاب والكلام , عطور ... سفر ... هدايا , هكذا تبدو فترة الخطبة .... تلك الفترة التي تعد مرحلة مهمة , فهي فترة الاتفاق على كثير من أمور الزواج ( التعرف – المهر – السكن ...الخ )
ولكن هناك العديد من السلبيات التى يجب مراعاه البعد عنها فى هذى الفترة التمهيديه لحياه سليمه وسعيده هى :
• ضياع الوقت وإهداره في الجلوس معها والسهر الطويل المفرط أو عبر الهاتف، وقد ينجم عن ذلك ضياع لصلاة الفجر وأمور أخرى.
• تجاهل المسؤولية والبعد عن أداء الحقوق الواجبة للنفس والوالدين وصلة الرحم
• ذهاب الوقار والهيبة أو شيئاً منهما في سبيل هذه اللذة، والوقوع في إحراجات ومغالطات أو مهاترات كان الأولى تجنبها؛ مما يوجه أنظار الناس وكلامهم وسقط مأخذهم لاسيما السفهاء ومحترفي أكل لحوم الناس والتفكه بأعراضهم.
• انطفاء لذة ليلة العرس والزفاف وذهاب هيبتها، وذلك بعد التعود على الملاقاة والحديث، وقد يقول بعضهم: إن من حسنات المجيء لرؤية المخطوبة ومكالمتها ذهاب رهبة ليلة العرس.
• حصول التساهل والضعف أمام المرأة وطاعتها في كل ما تريد طاعة عمياء، وقديمها قالوا: (( المقبل على الزواج مجنون)) يقصدون بذلك أنه يضيع ما في عقله من اتزان، وما في يده من أموال، وما في نفسه من أعمال، وقد تحصل المجاملة على حساب الدين والرضا بما تفعله المرأة .
• فإن حصل الزفاف قريباً انتهى الإشكال ولكن هب أنه مات عنها، فماذا يقول الناس حتماً سيقولون: إنها زانية أو تخبرهم بالحقيقة المرَّة، ولكن أين تدسُّ رأسها، وهب أنه طلقها نتيجة مشاكل أسرية وما أكثرها فكيف يكون الموقف أيضاً؟!
اذن يجب ان يكون هناك حلا لهذه السلبيات التى من الممكن ان تقضى على الحياه الزوجيه قبل بدأها
• الحل المقترح ألا يعقد الزوج إلا قرب الزفاف، فيكون بينهما أسبوعاً أو شهراً على الأقل ((ودرء المفاسد مقدمٌ على جلب المصالح))
• والحل الأكمل أن نيسر الزواج فتعم البركة، فإذا تقدم الزوج وكان ذا دين وخلق ورضينا به ما المانع أن يقال له: اعقد وخذها معك مع مراعاة الضوابط وعمل الترتيبات دون تكاليف باهظة مرهقة، فتزف إليه مباشرة، فلا ننظر لتكميل دراسة أو كثير مهرٍ ونفقة أو وليمة للخطبة وأخرى للزفاف وغيرها للزيارة، وليكن قدوتنا السلف الصالح رضوان الله عليهم
ومن هنا نضمن ان تخلو هذه الفترة من اى تعكير لصفوها او اى تهديد لدمار الحياه فيما بعد.
المشكله رقم 2:-
الحب تحت العشرين حقيقه ام مراهقه ؟
الحل :-
يخرج شعور الحب - لكونه ميلاً فطريًّا - عن حدود الإرادة في أصل
منشئه؛ وبالتالي لا محل لسؤال: "هل أنا مخطئ أم مصيب؟"؛ لأن الخطأ
والإصابة إنما تكون فيما فيه إرادة واختيار.
أما إذا كنت تعني بسؤالك هل أنت مخطئ أم مصيب لكونك أحببتها في هذه السن
الصغيرة، وأنت تعرف موقفنا من "الحب الأول" في هذه السن؟.. فنقول
لك: إن مشكلة العاطفة التي تشتعل في هذه القلوب الخضراء البريئة التي لم تعرف
الدنيا، أو تحتك بالواقع بما فيه الكفاية بعد، هذه العاطفة تكون غاية في
القوة، وغاية في التعامي عن تفاصيل كثيرة، تبدو هامة إذا أردنا لها أن تتجسد
على أرض الواقع.
والحقيقة أن مقاومة هذه العاطفة، أو إنكارها على أصحابها من شأنها أن تجعلهم
يزدادون تمسكاً بها، وتضعف قدرتهم على مراجعة أنفسهم، والتأمل في هذه التفاصيل
التي أقولها لك، هذا التأمل الذي يكون من توابعه –أحياناً- أن يكتشف الشاب أنه
لم يكن دقيقاً في تشخيص مشاعره، أو لم يكن موفقاً في اختياره.
أخي الكريم، جميل منك ومفيد لغيرك أن تفرق بين نوعين من الحب: حب حقيقي، وحب
مراهقة، وكنا نتمنى أن تشرح لنا أكثر ماذا تعني بهذا وذاك؟
ودعني أسألك: ماذا لو صارحتها؟! فقط ستشغلها أو تجرحك برفضك؛ لأنك تتحدث عن حب
يؤدي إلى ارتباط -أنت لست جاهزاً له الآن-، وحتى تكون جاهزاً لمثل هذا
الارتباط ليس أمامك سوى أن تحاول التعرف عليها في محيط حركتها العامة، في
أنشطة الحياة الاجتماعية المختلفة، وأن تقترب منها اقترابًا طبيعيًّا في هذا
المحيط، ولا يكون هدف هذا الاقتراب إلا أن ترى عن قرب هذه التي تحبها بمجرد
النظر، ودون أن تعرفها بما فيه الكفاية، لعلك تجد فيها ما تتصور وتظن؛ فيكون
ذلك دافعاً لك لبذل ومضاعفة الجهد في الاستعداد للارتباط بها.
أو لعلك تجدها ليست كما كنت تتصور وتظن، وتكتشف أن ما تكنه تجاهها لم يكن
حبًّا حقيقيًّا، ولكنه كان مجرد تعلق رومانسي، أسقطت فيه تصوراتك عن فتاة
الأحلام على هذه الفتاة التي ليست كذلك بالنسبة لك ولظروفك.
في كل الأحوال.. تمهل ولا تتعجل في تقرير أن هذا هو الحب الحقيقي، أو في
مصارحتها بمشاعر قد تتغير بعد حين، وأعط نفسك فرصة للاقتراب منها - في المحيط
العام - لتراها أوضح، وتتأكد من مشاعرك، وإياك وما يمكن أن يجعلها تنفر منك،
ومن قبل ذلك ومن بعده، راقب الله، الذي أسأله أن يكتب لك الخير حيث كان،
ويرضيك به،
المشكله رقم 3:-
الحيره !!!!!!!!!!!!!!!!!
الحل:-
ما معنى الحيرة ؟
ما مدى تأثر الانسان فى علاقتة مع الاخرين عند شعورة بالحيرة؟
ما النتائج المترتبة على تناقض الخبرات الشخصية والواقع داخل الانسان ؟
ماهو رد الفعل الطبيعى عند الانسان تجاة تعارض أرائة وشخصية محبوبتة؟
معنى الحيرة
الحيرة هى مجموعة من الاحاسيس داخل الانسان تشعرة بالالم والتردد فى معظم التصروفات
وبالاخص التى تتعلق بموضوع الحيرة _وعدم الثبات على رأى قاطع نتيجة لعاملين كلاهما لة نفس الحاجة داخل الفرد نفسة
واليوم سنتعرض للحيرة المتعلقة بالحب العاطفى بين الشباب والشابات من كلا الجانبين
أولا الولد:- فمعظم الشباب بطبيعة المجتمع الشرقى الذى نشآنا فية لديهم نازعة العاطفة المرتبطة بالغيرة
والحرص على المحبوب حتى فى ادق الاشياء
ألى طرقة الكلام مع الناس المحيطين أى المعاملات و التصرفات الشخصية
ف أذا كنا نرفض أن يكون الحبيب ممن يضعون المكياج والميكب الكامل والتسريحات والفورمات المثيرة
للشعر وتتبع احدث خطوات الموضة أو _ممن ترتدى البنطلون أو الملابس المتماشية مع أحدث خطوت
الموضة أو طريقة الكلام والصاقات مع الغير أو حتى تباين الثقافات بين المحبين
ثم يأتى لب الموضوع
ويحدث الحب
نعم ان الحب ليس بأراضة مننا فهو من عند الله وخلقنا بة لانة الشىء الضرورى لاستمرار الحياة
ثم نحب شخص ويكون فية بعض المواصفات التى تتعارض مع العادات التى تربى عليها الشاب
تكون نتيجة للتطور الذى نشهدة من أحدث خطوت الموضة وسرعة انتشارها بين الشباب
فمثلا اذا كانت المحبوبة ترتدى البنطلون أو ترحب بأكبر كم من الاصدقاء تماشيآ مع المجتمع المنفتح
مالقائم على تبادل الثقافات
فهنا تحدث الحيرة داخل الانسان نتيجة للموقف السابق
فنجد المحب فى حيرة بين الشكل التقليدى للمرأة وبين المحبوبة الفعلية التى فازت بقلبة
وتتوالا الاحداث فى أغلب المواقف اليومية ما أذا كان طلاب داخل كلية واحدة أوبين زميلين فى العمل
أو حتى فى المحبوبة وان كانت بنت الجيران
وهنا الحاكم الاساسى ليس عامل واحد وانما عدة عوامل التى تنهى هذا الحوار وهو
درجة الحب بين المحبين والى اى درجة تمتد الى العلاقة الناضجة الواعية بين المحبين
والى اى مدى هى علاقة قوية متينة مبنية على قواعد سليمة وليست بغرض التسلية أو اهدار للوقت داخل أسوار الجامعة
او على مبدأ الطمع فى المحبوب داخل حقول العمل
فمن الممكن ان ترفض المحبوبة التخلى عن أرتداء البنطلون مثلا وان كان من النوعية الضيقة بعض الشىء
بحجة انة عملى أو انة من مطتلبات الحياة العصرية او تسريحة للشعر مثلا وألرتداء للحجاب
أو ارتداء الحجاب والطرحة الشرعية التى امر الله بها
فتحدث دائما الحيرة داخل الشخص ويظهر ذلك فى معظم تصرفاتة التى يقوم بها يوميآ وعجزة عن أتخاذ القرار
المناسب فى أغلب المواضيع ويعيش فترة بين الواقع ومتطلبات فكرة ومتطلبات قلبة
وأذا قدم بعض التنازلات للمحبوب ماذأ قدم الحبيب فى سبيل ذلك
والى اى مدى تطيع المحبوبة قرارات الحبيب
المحبوبات
ومن ثم سنتعرض للموضوع من جانب المحبوبة
فمنا من ترى المحبوب هو الغنى القادر على تلبية طلباتها الدائمة المتجددة بأستمرار
ومنهننا من يرى ان فتى الاحلام الشاب المتماشى مع كل خطوات الموضة والمتفهم للحياة الحديثة بكل معانيه
ومنهننامن تحلم بالفتى المنتظر يشبة أحد الفنانين المعجبة بهم المرسوم فى خيالها ولة نفس طريقة الكلام
ومنهننا من يرضا بان يكون فقط يعرف دينة ويحافظ على صلواتة ويذكرالله فى كل أعمالة ويكون جد فى معاملاتة بين المجتمع المحيط بة ويقدر الحياة الزوجية
فتحدث الحيرة للفتاة عندما تنجذبلشخص بعينة ومنثم لاتجد فية المواصفات والاحلام التى كانت تبنيها وتتخيلها لحياتها
وبين رضاها بالامر الواقع الذى تعيش فية
ومنثم تبدأ الحيرة ايضآ الداخلية عندما يطلب المحبوب بعض الطلبات التى لا تتماشا مع طباع المحبوبة
فى الملابس مثلا أو طريقة الكلام او نوعية الاصدقاء ومدى تنازلها عن معظم طموحاتها الاحلام التى كانت تبنيها
قبل التعرف بالمحبوب
أو بين الفتاة التى تريد شاب بعينة ولكن تجد المتقدمين لها لايتشابه مع الهيكل المرسوم بداخل أفكارهاوأحلامها
وتبدأ الحيرة
ومنثم تبدد طاقات الانسان وتذهب بتركيزة مع الرياح
ويبدأ الانسان فى احتسلب المعادلات الخاصة بة وبأولويتها التى من الممكن ان يتنازل عنها والاشياء التى لا تنازل فيها أبدا
وما قيمة المحبوبة والحبيب كلا عند الاخر ومدى قوة العلاقة ومدى الصراحة بينهم ومدى تفاهمهم وألى اى ثقافات ينتمون
المشكله رقم 4:-
الحب من طرف واحد؟
الحل :-
ماذا ستفعل / ي لو علمت ان الشخص
الذي تحبه ..
الذي لا يفارق تفكيرك..
من بنيت احلام وهو بقربك...
الذي ستتخطى كل الصعاب
لاجله...
الشخص الوحيد الذي دخل قلبك دون
استئذان..
وسكن في اعماقه..فأصبح
قلبك ينبض باسمه
في كل لحظة.....
ماذا ستفعل لو علمت انه
لا يحبك..
وانه لا يراك بنفس النظرة
التي تنظر اليه...
هل ستحارب من اجل حبك... حتى تصل لقلبه... لتنال حبه؟
هل ستسلم للواقع ... وتحاول جاهدا ان تنساه وتنسى
احلامك؟
هل ممكن ان يتحول هذا الحب الى حقد؟ كره... او ربما ندم
على كل اللحظات التي عشتها وانت تحلم بالشئ الذي
لم تستطع ان تملتكه...؟
المشكله رقم 5 :-
الغيره المفرطه
مع الحبيب ام ضدضه ؟
الغيرة المفرطة-
الغيرة في الحب مطلوبة..هذا امر مفروغ منه...انما عندما تزيد عن الحد ..تصبح
وقتها شئ لا يطاق لا يستطيع معها الحبيب الاستمرارية في حياته مع الطرف الاخر ..فتكون سبب في نشوب
الكثير من الخلافات بين الطرفين مما قد يؤدي لانفصالهما
من اسباب الغيرة :
1) قلة او انعدام ثقة احد الطرفين بالاخر مما يجلعه كثير الشك بتصرفاته وافعاله
2) انبساط احد الطرفين في معاملته مع الاخرين مما يثير جنون الطرف الاخر ويجعله يبدأ في الغيرة
3) ان تكون الغيرة طبع متأصل عند احد الطرفين ..وهنا غالبا ما تميل لحب الامتلاك اكثر من كونها غيرة
للخوف علي الطرف الاخر ..فيكون هذا الطرف معتاد علي ان تكون الاشياء التي تخصه ملكا له لوحده وتحت
تصرفه الشخصي ..فيعتبر ايضا شريك حياته شئ يمتلك ويطبق قوانينه عليه
طرق علاج الغيرة او التخفيف من حدتها :
1) معرفة كلا الطرفين لبعضهم اكثر ..فكلما زادت معرفة الطرفين لطباع وتصرفات بعضيهما ..كلما زادت الثقة
بينهما ...مما يحد من الغيرة الجنونة او يمحوها في بعض الاحيان
2) تعود الطرف كثير الغيرة علي بعض الامور التي تشتاط غيظه في الطرف الاخر عند التأكد من انها امور حياتية
عادية جميع من في المحيط البيئي المتوازن يمارسها كأي عادة او تقليد يومي
3) كما يجب علي الطرف الذي يثير غيرة الاخر مراقبة تصرفاته جيدا والحدة من ما يثير غيظ الاخر وغيرته كي
يجعله يخف من حدة الغيرة لديه وتستقيم الامور
المشكله رقم 6 :-
تغير احد الطرفين !!!!
تغير احد الطرفين عن ما هو معهود به من صفات او طباع للأسوء .. يؤثر بالسلب علي العلاقة العاطفية بين اي
اثنين متحابين ...فهو هكذا يضع الطرف الاخر في حيرة من امره ويجعله يفكر لما التغير؟ وما الاسباب ؟وكيف
حدث هذا ؟ وهل يا تري كنت انا سبب في هذا؟ و ...و ..الخ
مما قد يترتب عليه تغير في طباع الاخر ايضا مسببا بذلك فتور في الحب بينهما او فجوة تتسع بمدي التغير في
الطبع والافعال
من اهم اسباب التغير :
1) حدوث ظروف طارئة في حياة احد الاطراف ينتج عنها تغير لا ارادي ملحوظ في تصرفاته مع الطرف الاخر
2) انا تكون هذه الطباع والافعال الطارئة ما هي الا الطباع الاساسية في هذا الطرف ويكون ما فات ما هو الا
تطبع مصطنع ..اي تكون هذه هي طباعه الاساسية والتي لم يستطع البقاء علي اخفاءها اكثر من هذا
3) ان يكون التغير ناتج عن تغير الطرف الاخر مثلما سبق وذكرنا ..حيث لكل فعل رد فعل
طرق مداواة التغير وتحاشيه :
1) الاستفسار اولا عن سبب هذا التغيير المفاجئ من تصرفات او افعال او سلوكيات او ..او ....
تجاهك من الطرف الاخر حتي يكون كلا الطرفين علي علم باخر المتغيرات والمتقلبات في حياة كل فرد من وقت لاخر
2)التأكد من طباعك وتصرفاتك معه...هل تغيرت انت في شئ؟..هل فعلت شئ غير محبب اليه او شئ يضايقه؟ ...وان كانت الاجابة بنعم .. فيجب عليك الاعتدال فورا ومراقبة التصرفات بعد ذلك ...وان امكن الاعتذار ايضا للطرف الاخر عن التغير وإظهار اسبابه او حتي تبريره وانك لن تكرره ثانية لأنك تحبه وتحب دائما ان تجعله سعيد معك
3) في حالة ان التغير المفاجئ هذا ما هو الا طبع في الطرف الاخر ولكنه ظهر متأخرا..فهنا الخيار لك في تحديد
مدي اهمية هذا التغير وهل يمكن التغاضي عنه ام ان وجوده سوف يكون سبب لكثير من المشاكل فيما بعد وانه يؤثر علي مستقبلكما معا ....ويجب اولا واخيرا مناقشة الامر مع الطرف الاخر(من ظهر في حياته التغير المفاجي) ليتم تحديد متطلبات وواجبات كل طرف تجاه الاخر